سيمكن الإحتفال باليوم للتبرع وزرع الأعضاء من رفع مستوى الوعي بهذا العمل النبيل ،والتضامن الذي ينقذ الأرواح ، خاصة وأن المغرب لا يزال متخلفا في هذا المجال.
وتطرح أسئلة، من قبيل، لماذا لدينا عدد قليل جدا من المتبرعين؟ ما الذي يمكن عمله للترويج للتبرع بالأعضاء في المغرب؟.
يحجم بعض الناس عن خوفهم من العواقب على صحتهم ، عندما يتعلق الأمر بالتبرع بالكلى على سبيل المثال.،كما لا يزال آخرون يخشون الوقوع في شبكة تهريب الأعضاء.
بالنسبة للتبرع بالكلى على قيد الحياة ، ويضمن الفريق دائمًا بالنسبة للتبرع بالكلى على قيد الحياة الأداء السليم للكلية، وأيضًا للجسم من أجل حماية المتبرع من أي مخاطر مستقبلية.
وأظهرت الدراسات المختلفة أنه لا توجد مشكلة خاصة عند المتبرعين الأحياء بكلية واحدة فقط حتى بعد سنوات عديدة ، بل على العكس فهم يتمتعون بصحة جيدة.
ويخضع في المغرب التبرع بالأعضاء البشرية وزرعها للنصوص القانونية المن٩ التبرع من الشخص الحي والمتبرع في حالة الموت الدماغي. لا توجد تجارة للأعضاء في بلدنا. القانون صارم للغاية تجاه الانزلاق مع عقوبات شديدة للغاية.
